هذا وطالب أهل المنطقة أيضا بتوفير المياه الصالحة للشرب خاصة ومع قدوم فصل الصيف الذي يزداد فيه الطلب على هذه المادة الأساسية ، مؤكدين أنهم يستنجدون بصهاريج الشاحنات الباهظة الثمن بسعر يفوق 1000 دج هذه الأخيرة التي لا تكفي 3 أيام ، ناهيك عن تقاعس أصحاب الصهاريج بسبب بعد المسافة .
وفي شرح لسبب الوضعية يقول بن مالك ” يرجع سبب عدم تزويد أهل المنطقة بالمياه الصالحة للشرب بسبب كساد القنوات الباطنية الناقلة للمياه ، سيتم التنسيق مع المصالح البلدية لإصلاح هذه الأعطاب وتزويد المواطنين بالمياه ، إضافة لتسجيل بئر ارتوازية بالمنطقة وربط السكان المتبقين بشبكة الكهرباء والغاز ، أما عن الطرقات بالمنطقة فقال والي الولاية ” سنتطرق لها فيما بعد ” بعبارة ” كبروا بالكم واصبروا علينا ” .
التعليقات مغلقة.