أجرت صحيفة “دايلي مايل” البريطانية تحقيقاً عن بعض اللاعبين الذين رفضوا الاستسلام بعد تعرضهم لأزمات قلبية .
عاد النجم الدانماركي كريستيان اريكسون إلى الملاعب، من بوابة برينتفورد الإنجليزي، بعد غيابه لأشهر عقب تعرضه لسكتة قلبية كادت تودي بحياته خلال بطولة أوروبا 2020، وخضع بعدها لعملية جراحية تم خلالها زرع جهاز تنظيم ضربات القلب لمنع السكتات القلبية القاتلة.
غادر مدافع المان يونايتد فيكتور ليندلوف، ملعب مباراة فريقه أمام نورويتش بعد مشاكل في التنفس، لكنه عاد بجهاز مراقبة القلب.
وعانى نجم نابولي زيلنسكي ، من صعوبة في التنفس في المباراة أمام إمبولي ، لكن ذلك لم يمنعه من مواصلة اللعب بعد ذلك.
وبعدها بثلاثة أيام، تعرض لاعب ران الفرنسي ، مارتين تيريي، لحالة مماثلة في مواجهة نيس ، لكنه عاد بقوة بعد أسبوع وسجل في مواجهتي موناكو وبوردو.
وفي بداية هذا الشهر، وقع لاعب بارتيزان بلغراد غوميز بسكتة قلبية ، وبعد تعافيه من هذه الوعكة الصحية، عاد وايك التدريبات بشكل خفيف.
وبعد أيام قليلة فقط، نُقِل لاعب شيفيلد جون فيليك إلى المستشفى، عقب وقوعه على أرض الملعب ولم تمنعه هذه الحادثة من العودة بعد ذلك إلى المستطيل الأخضر
التعليقات مغلقة.