على رأسهم الإسباني روبرتو مارتينيز

فقد العديد من المدربين مناصبهم، إثر الخروج من نهائيات كأس العالم قطر 2022 على مدار الأيام القليلة الماضية.
واكتمل عقد المتأهلين إلى الدور نصف النهائي، بعد أن لحق كل من المغرب وفرنسا بمنتخبي كرواتيا والأرجنتين نحو مربع الذهب.

أغلب الراحلين غادروا مناصبهم مباشرة بعد الخروج من الدور الأول، وعلى رأسهم الإسباني روبرتو مارتينيز مدرب الجيل الذهبي لمنتخب بلجيكا الذي سقط بشكل مفاجئ ومدوٍ ورفع الراية البيضاء مبكرا.

البرتغالي المخضرم كارلوس كيروش ترك منتخب إيران أيضا في أعقاب الخروج من المجموعة الثانية، ولحق به أوتو أدو مدرب غانا السابق.

المخضرم الأرجنتيني تاتا مارتيننو رحل عن تدريب المكسيك، ولويس إنريكي الذي استقال بعد الخسارة من المغرب في دور الـ16.

وكان البرتغالي باولو بينتو مدرب منتخب كوريا الجنوبية السابق، أحد ضحايا كأس العالم أيضا، وترك منصبه بعد الخسارة الكبيرة 1-4 أمام البرازيل في ثمن نهائي.

واكتملت سلسلة الإقالة أو الاستقالة، برحيل الثنائي لويس فان جال وتيتي عن منتخبي هولندا والبرازيل تباعا، بعد السقوط في دور الثمانية.