في ظل غياب رادع لمثل هذه الأفعال والأعمال من قبل بعض الجماعات الباحثة عن المال، مازالت قوارب الموت تمخر مياه البحر بحثا عن حياة أفضل ،وفي هذا الشأن قالت مصادر محلية بأن فرق البحث استخرجت جثتين، ويتعلق بـ”رؤوف .ج” و”حسام.ت”، موجودتان بمصلحة حفظ الجثث بالعالية في الجزائر العاصمة، وهذا بعد تعرض قارب للهجرة غير الشرعية إلى حادث أدى إلى غرقه.
وكانت رحلة “الحراقة” انطلقت من شاطئ دلس يوم 23 نوفمبر الماضي، حيث تعيش عائلات الشباب المفقودين، البالغ عددهم 11، على الأعصاب نظرا لعدم وجود أي معلومات عن أبناءهم لحد الآن.
التعليقات مغلقة.