الأستاذ المحامي “مناد عبدالرحمان” في مستغانم: الشـاعر الذي “يرافـع” مـن اجـل الذوق الرفيـع..؟!

يطلق الشاعر الصاعد “مناد عبد الرحمان” في واد الخير بمستغانم  سلسلة قصائد شعرية حرة وكتابات نثرية أخرى في قالب أدبي جديد، يبنى على اللفظ الفصيح، الذوق الرفيع، الكلمة الطيبة والمعنى المستوحى بهدف التعبير عن حالات نفسية أو وضعيات اجتماعية او ظروف مهنية أو تصورات فكرية أيضا، يتحصل عليها من يومياته المعاشة في الحياة.
ويشكل مجال النشاط الجمعوي في المجتمع المدني الذي ينشط فيه الأستاذ المحترم والمحبوب بتنشيط مسابقات وتأطير نشاطات وحضور حلقات في الذكر والفكر والقراءة مع الائمة وطلبة القرآن الكريم والوسط المهني الراق والبيئة العائلية المثقفة على المد والعطاء والكتابة حيث يساعده كل ذلك على البروز نحو العلى خاصة وأنه مقدم على جمع منجزاته وإصدار مؤلف أو مدونة يتركها ورثا للمكتبة الوطنية عموما ولرفوف الشعر والقصيدة فيها خصوصا.
ويتناول الشاعر الصاعد  في المنطقة والمحامي الكفء والمطلوب في المحاماة عند المواطنين ونقابة السلك عند المحامين في الجهة، عدة مسائل نثرية  وقضايا شعرية ملفات أدبية بعبارات نظيفة جميلة ومنتقاة وبأسلوب “مرافعاتي” و”توكيلي” عن الكلمة النبيلة والحلوة التي تعبر عن المستوى الأدبي والفني الراقي والرفيع الذي ينشر به الشاعر أعماله الأدبية المختلفة، مستغلا منصات التواصل الاجتماعي لمخاطبة قلوب وعقول الناس ممن يقرأ طبعا كما صرح بذلك لجريدة “الراية” .