على الرغم من الجفاف،و “العام راح ” وشح المياه “، لكن مع هذا الوضع يجب ايجاد حلول استباقية تحسبا لامراض الجفاف “الكوليرا والتيفوئيد”، دق بعض المختصين ناقوس الخطر،
بالاعتماد على جملة من المعايير منها، القيام بحملات تأهيل وتنظيف مواقع رمي النفايات على غرار “الحاويات”، وازالة النفايات الهامدة، التي تكون بؤرللحشرات والحيوانات الضالة، وهذا لن يكون ،الا بمساهمات المجتمع المدني، والحملات والمبادرات التحسيسية… مؤكدين بان المعيار الاساسي يبقى ايمان الانسان وحسه المدني ،فكلما كان المواطن منظما وراقيا كان المدينة انظف واجملوالصحة اقوى.
التعليقات مغلقة.