الدكتورة حياة. لعزيبي تجربة طويلة في ممارسة الطب البديل..ومدربة في التنمية البشرية
تخصصات ،في الحجامة بانواعها، ،،الحجامة الجافة..الحجامة الرطبة..الحجامة المتزحلقة.
الوخز بالابر..العلاج بالنار..وعلاج نفسية اخرى .
هي اذا مدرسة شملت كل المدارس الطبية قديما وحديثا،ولمختلف الحضارات والشعوب ،العرب قديما،،الهند في اعز عطائها،،الصين ،الرومان. وماقبل الاسلام الى حدود. المدرسة النبوية في مختلف الاطبابات،.
الحجامة الجافة.،يستعمل فيها الحجام،مايعرف بكؤوس الهواء،موضع الالم. في جسم المريض دون شرط جلده ،وتفيد في نقل الاكسدة. مواضع الالم الى سطح الجلد وبذلك يختفي جزء كبير من الالم.والحجامة الجاغة في الطب الصيني او بشكل واسع وتطبق الكاسات على الوخز بالابر الصينية..
الحجامة الرطبة..ويستخدم فيها المحجم باشكاله المختلفة وتختلف عن الحجامة الجافة تشريطا خفيفا ووضع المحجمة على مكان التشريط وتفريغها من كاسات المص(سحب الهواء)غيندفع الدم والاخلاط الرديئة من الشعيرات الى سطح الجلد بسلب التفريغ. الذي احدثه المص ،.
الحجامة المتزحلقة..وتسمى كذلك بالحجامة الانزلاقية وهي تشبه الحجامة الجافة ولكنها تكون عن طريق دهن الموضع بالزيت (زيت الزيتون ،او النعناع المخفف)ثم وضع المحجم وتحريك الكاس بطريقة معينة في مكان الدم وتجميعهفي طبقة الجلد،ويتم فيها ايضا تحريك حمض البينيك المسبب في تحريك العضلات لاصحاب الاعمال الشاقة. والرياضة…
هذا. العلاج النبوي الهام اثبت جدارته. تقول الدكتورة،وتضيف ،انني عالجت الكثير من الحالات المستعصية في الجسم لمختلف فئات المرضى خاصة منهم الاطفال والنساء،،وبالاخص الحوامل،نظرا لخصوصية. حالاتهم الجسمية والنفسية ،والانغلاقية،وكشفت للراية في هذا الحوار الشيق عن عديد الاطفال الذين استنطقتهم بعد بكش وصم ،،ولها العديد من العينات في مختلف مناطق الوطن الدكتورة ذاع صيتها وسمع بها القريب والبعيد،حتي من المانيا وقد وجدنا حالة السيدة التونسية الالمانية وقد اشادت بلمسة الدكتورة وشخصيتها .ويعترف ساكنة الذرعان المحظوظون بتواجد العيادة الطبية بمنطقتهم، وانها. تساعد كل الفئات والاطراف،
الدكتورة اضافة الى كونها طبيبة في الطب البديل الاصيل ،فانها كذلك مدربة في التنمية البشرية ،ولها مساهمات وطنية ودولية ،في الاختصاصات المذكورة
وتشارك بالتجربة العلمية والمهنية لاي جهة ترغب في تعميم الفائدة،والاستفادة من تجاربها المتعددة في الاختصاص.